أنا جيروم سمول، مرشح إشتراكي فيكتوري (Victorian Socialists) لمجلس النواب في مركز المحافظة الشمالي لانتخابات شهر تشرين الثاني لعام٢٠٢٢.
على عكس معظم الناس في مجلس النواب، فأنا لست سياسي محترف, لقد عملت كعامل بناء لعدة عقود في البناء كما عملت في المعامل و المكاتب.
لقد كنت منظّم صناعي في السنوات العدة التي مضت. حيث ساعدت عمال رعاية المسنين في التنظيم ضد الخصخصة, كما ساعدت العمال في المستودعات بتنظيم الإضرابات للحصول على التأمين الوظيفي، و ساعدت عمال الضيافة و باعة التجزئة في تحدي سرقة الأجور و الفوز بها.
أنا أأمن أن النّاس العاديين المنتجين لجميع ثروات المجتمع هم الذين عليهم اتخاذ القرارات الكبيرة ليس المليارديين الأقلية الغير منتَخبين وخدمهم السياسيين. لهذا السبب أنا اشتراكي.
لقد ساعدت ببناء حملات ناجحة ضد العنصرية منذ أن كنت في سن المراهقة - ضد التمييز العنصري في جنوب إفريقيا. و لقد ساعدت أيضا بتوقيف منجم اليورانيوم جابيلوكة (Jabiluka) في الإقليم الشمالي الأسترالي. لقد قمت بحملة تضامن مع الفلسطبنيين، و حقوق اللاجئين. و قمت بحملة من أجل التغيرات الجوهرية التي نحتاجها لتجنب الكوارث المناخية و البيئية - من خلال قيادة اضرابات في المدارس الثانوية في ثمانينات القرن الماضي, إلى عصيان مدني ضد مؤتمر الوقود الأحفوري الصناعي الكبير (IMARC) في ٢٠١٩.
في انتخابات تشرين الثاني للولاية، أنا مرشح للحزب الاشتراكي الفيكتوري (Victorian Socialists)لمجلس النواب في مركز المحافظة الشمالية. سأكشف كل ظلم، و سأقف مع الشعب أينما كانت هنالك معركة ضد النظام الذي، المزيد والمزيد، يتم تزويره من أجل فاحشي الثراء.
هيا لنصنع التاريخ في شهر تشرين الثاني. صوّتوا للاشتراكية.